١٧‏/٠١‏/٢٠١٠

علي بابا والاربعين حرامي


علي بابا والأربعين حرامي إحدى أشهر قصص و شخصيات حكاية ألف ليلة و ليلة
تدور أحداث القصة في بغداد في فترة العصر العباسي حول حطاب عربي بسيط يدعى علي بابا
ويسمع بالصدفة كلمة السر التي تفتح باب المغارة التي يخبيء بها عصابة لصوص كنوزهم
بفضل كلمة السر الشهيرة إفتح يا سمسم
تمكن علي بابا من الحصول على الكنوز المخبأة في المغارة
لكن اللصوص يعلمون بمكانه من خلال جاره الحاسد الذي وشى بعلي بابا
فقرر اللصوص الذهاب إلى بيته لقتله واسترجاع الكنوز
أرسل اللصوص جاسوس ليعرفوا بيت علي بابا
ويضعوا عليه علامة لكي يذهبوا إليه في الليل لقتله
ولولا فطانة زوجته مرجانة التي قامت بعد رحيل الجاسوس بمسح العلامة ووضعها على باب الجار السيئ
وذهب اللصوص وقتلو الجار وليس علي بابا

١١‏/٠١‏/٢٠١٠

الى الخاين الغدار



تحسين انتي ؟ ما أصدق ! لا ولا عمرج بتحسين
تخونيني و تجيني اليوم تبين الحب و غفرانه
رحتي قد ما رحتي و جيتي نادمه بعدين
بعد هالغيبه جيتيني و حالك حيل تعباته
دار الوقت و جيتيني و عن همك تبين تشكين
تبين العون من قلبٍ في حبك جفت أغصانه
روحي و اتركي قلبي و خليني أعيش ألحين
مدام اني ربحت الحب عيشي اليوم خسرانه
ترجيتك من الأول و كنتي بحالي ما تدرين
أنا ياما و ياما قلت تراك بحقي غلطانه
أنا يأسي تملكني ولا أدري أروح لي وين
ضاق الكون في عيني و قلبي ضاق شريانه

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

أوعدك ما يوم أنسى اللي في قلبي عملته
لما سلمته بدينك و إنتا قدامي ذبحته
كان طيب كان وافي كان يحبك و إنتا جافي
كانوا لما يحذرونه من هواك يقول كافي
!لون و بدل شعورك و انتظر يومك و دورك
مثل ما فيني تسليت الزمن يكسر غرورك
و الهوى مهما يطيعك مهما طول به ربيعك
راح يجيلك يوم و تعشق واللي تحبه يبيعك
أنا عايش بس تدري إني لين اليوم مدري
كيف قلبي و ليش قلبي عايش و ينبض في صدري
قلبي اللي كان يصونك كان حالف ما يخونك
نفسه يعرف حاجه وحده ليش خانتها عيونك

٠٥‏/٠١‏/٢٠١٠